عِنْدَمَا يتهاوى جِدَار الأمنيات فِي حَيَاتِك مَرَّة ، فلاَ بُدَّ أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ فُسْحَةً فِي أَرْضِ ثَانِيَة ، تَبْنِي بِهَا أَمَانِيّ جَدِيدَة ، لَا أَنْ تستسلم !!