.
.
.
ما أطولَ الليلِ فيمَن مسّهُ وَجَعُ
كم بات في ألَمٍ والناسُ قد هجعوا
والمستريح الذي يرضى بقسمتهِ
قد أودعَ اللهَ ما يأتي وما يدعُ
إنّ القناعةَ في الدنيا وزخرفِها
لراحةٌ للذي أزرى به الطمعُ
خُلُوُّ بالٍ فلا همٌّ ولا ألمٌ
على الفوات و لا يأسٌ ولا جشعُ




رد مع اقتباس