لن تحل اشكالية الباحثين عن عمل والمسرحين الا بتسريح العقول المنهكه على كراسيها والتي اتعبها الدهر وجعلها لا تدور الا في فلك المصالح الشخصيه كيف يمكن اصلاح ما افسده الدهر