ربما كان المانع حرص أهله عليه..
حيث أن حرصهم أخذ بالأسباب.. لك أن
تتصور وقوع حادث لهذا الشخص بسب نوبة الصرع
أو بدونها،،
الأخذ بالأسباب،، وعدم رمي النفس إلى التهلكة
من دواعي الإيمان وليس العكس..
أما سين إن كان شخصاً سوياً فعليه أن يرفع
رأسه ، ليس أثناء سيره بل بفعله وتصرفاته..
دمت جميل القلب ومحمود الخصال...
على كل حال كتبت القصه لأوضح خطورة ضعف الأيمان .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم