الإنسان المسلم، المؤمن لا يؤمن باليأس و القنوط
لا يستسلم، لا يتراجع
لماذا!؟
لأن القرآن يداوي ذاك الجرح الذي بقلبه، الإيمان و اليقين
بأن الله خالقه، بأن الله هو مسبب الأسباب، لأن رزقك آتيك
لا تسأل كيف و متى!/؟ فقط تيقن بأنه آتٍ إليك..
حسن الظن بالله هو من يبعدك عن اليأس و القنوط
و يقربك من الأمل و اليقين بحصول ما ترجو و تريد
الضال هو من يقنط و ييأس من رحمة الله..
أنت ، أنا، هم أرقى من أن نعيش اليأس و الاستسلام..
لا تتوقف، امض، و اسعى و ما تريد هو لك بمشيئة الله
لا تتعلق، لا تستعجل، لا تسأل كيف و متى..