لاحول ولاقوة
الناس لاعاد عندهم اخلاق ولادين
القاهرة ( صدى ) :
تقدمت عروس إلى محكمة الأسرة بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة لم يتجاوز 25 يوما منذ يوم زفافها بعد لإقامة دعوى قضائية” نفقة ومتعة” ضد زوجها الذي طلقها غيابيا وهي لاتزال في شهر العسل.بصوت يغلب عليه الصدمة، تقول سلمى، إن زوجها يعمل مهندس بإحدى دول الخليج، لذا فقد عاد إلى عمله بعد 25 يوما من الزواج لتفاجىء بأسرة زوجها يكيلون لها الاتهامات ويطرودنها من الشقة، قائلين لها” إحمدي ربنا أنه اتجوزك انت مش حلوة وعمرك 33 سنة”.تستكمل سلمى حديثها: حدثت مشكلة صغيرة بيني وبين أهل زوجي فور سفره ففوجئت بهم يعايرونني بكبر سني وبأنني كنت عانسا وأن ابنهم انقذني من العنوسة رغم أنني لست جميلة.وتشير سلمى إلى أنها فوجئت بأهل زوجها يتهمونها بسرقة أثاث الشقة التي تزوجت بها.المفاجأة غير السارة التي دفعت سلمى لإقامة دعوى قضائية ضد زوجها وهي لاتزال عروسا في شهر العسل، هي رد زوجها في الهاتف عليها عندما قصت عليه ما فعله بها أهله، حيث أكد لها نفس الكلام قائلا:” انت مش جميلة احمدي ربنا إني اتجوزتك اعتبريه جواز متعة”.سلمى لاتتمالك نفسها من هول الصدمة التي تعرضت لها مرتين الأولى على يد زوجها والثانية على يد أسرته، مؤكدة ندمها على تجربة الزواج التي لم تتعدى شهر واحدا رغم عدم اقترافها ذنب واضح قائلة:” الله أعلم إنني لم ارتكب ذنبا في حق زوجي وأسرته وهو من سيعيد إلى حقي”
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لاحول ولاقوة
الناس لاعاد عندهم اخلاق ولادين
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
ماشي قلب رحوم خلاص ....
تقُول النآسْ { متگبّر !و أنآ بآلعگسْ | عگسْ النآسْ ‘‘مآ أحبْ الگبْر و درُوبه . . و لگنّي ثقيلْ شوَي !بعضهُم يظلمْ إحسآسيّ ,‘. . . و يقُول إنّي ’-{ عديمْ إحسآسْ !و هُم والله مآ يدرُون |. . عن آللّي بدآخليّ من شيْ !
الله يعوضك خيير يمكن خيره من رب العالمين
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
لاحول ولاقوة الابالله
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً