،،

وكلُّ بابٍ وإن طالت مغالقهُ
‏وفوق أقفاله لون الصدا لاحَا


‏واستيأسَ الناسُ عن إيجاد فاتحه
‏عند الإلظ“هِ لقفلِ البابِ مفتاحا


‏كم مِن كروبٍ ظنَنّا لا انفراجَ لها
‏حتّى رأينا جليلَ الهمِّ ينزاحا