^-^ شعورٌ يلامس نبضي °~° ®

[Raba]

اليوم ابوي خبرنا انه اسمه نازل في التقاعد ..وكذا نبارك له وهكذا
رحت العيادة عشان الالم الصدر او الشكه المستمرة الي ماسكه قلبي صار لها 4 ايام .. عطوني ادوية واشرب كثير ماي بس بعدها تروح وتجي قالوا لو زاد روحي المشفى واصلا احتاج اسوي فحص كامل هالفترة عشان الحين 10 اشهر ما سويت فحص كامل المفروض كل 6 اشهر اسوي بس كورونا السبب ههههه ان شاء الله الامور تتحسن

[Raba]

مممم هلا فيكم قصة من الماضي .. واجد اشياء صارت صبغنا بيت اختي وصلحنا البيت وفصلنا دولاب بكبر الغرفة .. وجانا كورونا وخطف علينا كلنا والحمدلله

[Raba]

هل سبق وحسيت ان انسان يشبهك يقول كلامك حتى قبل لا تقوله !! كأنه ساكن عقلك او يقرا افكارك مرة الموضوع غريب .. صرت فترة اقلق من هذا الانسان سبحان الله.. واجد اشياء متشابهه حتى في بعض افراد العائلة في تشابه بالتصرفات والاهتمامات ..معقولة تخاطر ؟!! ما اعرف ما عندي ردود لان افكارنا كثير متشابهة مع اننا فعليا مختلفين في امور فيزيائية والمسافة بينا بعيدة لكن مواليد نفس السنة من الحظ

[Raba]

اخر ما كتبه قلمي زوروه .. يشبه النص معاناتي الحالية مع ابناء جيلي
https://www.omaniaa.co/showthread.ph...82#post3315982

[Raba]

البحث عن الذات رحلة مشقية ...
لطالما كانت لدي آمال وأحلام.. لطالما كنت المشتعلة بالنار
لا يهدأ بالي دون ان احلم ان احقق ان انفذ ان تكون استراتيجيتي حاضرة
عموما البحث يحتاج المزيد من الوقت .. â™،

[Raba]

ماذا لو تواصلت مع العوالم الاخرى ؟!
ووجدت نفسك في البعد الخامس ... ورأيت الاجسام حين تتحرك بشكل مموج
كما تفعل الجزيئات في اجسامنا .. ماذا لو كان الزمن بطيئ ؟!
ونرى كل شيء على حقيقته ...
ماذا لو كنا نحلم ويكون هذا الحلم واقعنا ؟!

[Raba]

عندما تألف حديث النفس .. تصنع مملكة خاص بك بعيد عن مجتمعك .. تحاول جاهدا ان تتمسك بأفكارك المختلفة خوفا عليها من الضياع مع القطيع الهارب .. تحلم بأن تكون نقطة التغيير ..ان تكون الحلم الواقع.. ان تكون الخريطة الصائبة لطريق .. حتى تساور لك نفسك ان تكون الأمان وسط الحروب القائمة..

كعالم الفيزياء يكتشف ان التصادم بين ذرتين قد يولد مئات البروتونات الصغيرة وقد يكون اكثر .. انا هكذا احاول ان افهم الحياة بهذا التعقيد الدقيق .. بهذا المنطلق الصعب ولكن بشيء من السلاسه ورا أفكاري .. الشعور بعدم الانتماء للمكان لزمان للوقت مجهد كالبحث عن جثة ام متوفاه منذ 200 عام تحللت واصبحت نفطا يقولون عنه نافذ بلغة السفهاء، في حين ان لا يمكن لنفط ان ينفذ!! فالطاقة لا يمكن ان تموت او تخمد .. البحث عن الحقائق يبدو غريبا كغرابتي حين اكلم ذاتي .. لا بد أن اعد شبكة خاصة مغلقة ومحمية من وصول الغرباء إليها.. كما يفعل اي تقني للحفاظ على جهازه من دخولٍ غير مصرح به.. لا تخافوا انا لست بهذا العمق انا فقط افسر ماهيتي وآمالي ... استنشق الهواء كما يفعل الاصحاء ولكنني معتلة بداء العلم .. افترض نفسي كأحجية لم تعد تملك التجزئة المطابقة لها ولا يمكن فك رموزها لانها اعمق من ان تكون مشفرة هي في الحقيقة مميزة ولا يمكن خلق شبيهٍ لها ..

كذلك ادركت مؤخرا ان الدوبامين ينشط بطريقة عجيبة امام المعلومات الغريبة التي تصادفني في يومي .. انا مدمنه بكل انواع العطاء ضعوها بين قوسين( انا مدمنه لافكاري فقط ) أما عن الامور الاخرى كانت لتمويه ..

.لست مثالية ولست استثنائية يوجد القليل أمثالي ولكن لا يمكنهم وصف مخزونهم العقلي كما فعلت .. فالحرب الصامتة لطالما كانت احد الطرق للفوز في معاركنا النفسية ضد المعارضين ...

إلا إني لست هنا لاصوغ لكم الحرب التي تتفاعل بداخلي انا هنا اخفف عن ذاتي لعلي أصبح متفردة بطريقة واقعية .. سلبت الراحة من قلبي واصبحت اسامر خيالاتي كعاشقة بالليل ارداها الحنين للمحب.. لم يعد بمقدوري تحمل الضغوط الخارجية من حولي فأنا اعزم ان الوضع صار روتينا قاتما.. والدخول في دوامة المجهول ينزع منى كينونتي ..




يوم الاحد ساعة 10:18 صباحا من تاريخ 13/9/2020
رابعة نزف القلم

[Raba]

هل هناك من يقرأ الأسطر والأمنيات...
كالغرباء يفقد كلٍ منا نجمه .. نصبح مجرد ذكريات
وفي حين اخرى نغادر الذكريات ونصبح كالمنسي امره ..

شعور اللاشعور يبدو صعبا.. التعلق بالحياة بالامل يبدو حلما
سوداوية المشاعر التي اكتسبها من هنا غزيرة ..
كوقع حبات مطر غاضبة .. تعذب الارض بالفيضان كما تفعل الاقدار الصاخبة

يملئني الحزن على هذا المكان .. اشتاق إليه
هل هو يشتاق إلي أيضا؟!
أودع الصلوات على كلماتي .. لعلي اتمسك بآخر حرف نزف دمه هنا
بعيدون نحن عن الانتماء .. وكأننا على وشك الانتهاء..

بيوت النثر خاوية لا احد يطرق أبوابها .. وجدرانها سوداء كالغراب
مدللة دلائلي لا تقبل الصفح او النسيان.. مهجورة اشعاري على الارفف البالية
نائمة تلك القصص الحالمة في سبات عميق .. فهل إليها منكم مخرج ؟!

رسائل عتاب مغلفة بالحب لا اظن بأنها ستصل يوما ما .. فقط نتركها من الزمن إلى الزمن


كتبت بقلم رابعة من تاريخ 30/9/2020 الساعة 10 صباحا يوم الأربعاء

[Raba]

مكوثي هنا بلا معنى ينهش ما تبقى من احلام الكتابة ..
سأغادر حينما يتطلب التقدير ذلك ..

[Raba]

ماذا لو كانت اخر الكلمات اني افتقدك ؟!