أشد عذابا لذلك القلب :
حين يأتيك الخُذلان ... وسوء الظن ...
من ذلك الذي افنيت العمر من أجله ...
ولا يعلم من ذلك الذي تجرعته في سبيل ذاك ...
ليكون الألم هو جزيل الثمن !.