من أجمل اللحظات _ وإن كانت قاسية _ أن يكون ظاهرك هو العاكس
لما يمور في باطنك ، من غير تصنّع ، أوالهروب من واقعك إلى الأمام ،
ولبس القناع الذي به يُخفي حقيقتك عن الأنام .
ملحوظة :
في الصورة رأيت المُهرج يرسم صورته ، وعلامة الحُزن بادية عليه ،
وهذا ما تعكسه لنا المرآة التي ينظر إليها ، وقد تعودنا أن نَرَ من يرسم له ابتسامة ،
غير أنه في الحقيقة يتمزق حُزنا في داخل نفسه .
" انتقاء جدا موفق ، ومُعبر ،
ومُختلف أختي الكريمة " .
دمتم بخير ...