من خلال هذا الباب ، وهذه الطريق ،
قد حُفرت تلكم الذكريات في ذاكرة الزمان ، بعدما عُطّرت بعبق
ذلك التأريخ ،عن احداثٍ لا يزال يتلوها على مسامعنا
ذلك الدهر .
استاذي مهاجر
لقلمك عبق من نوع آخر
شكرا لمرورك هنا
ولتعليقك الراقي والمعبر
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة