حرارة الشوق محرقة جدا جدا وكلماتي تتجمد بداخلي فلا أستطيع إطفاء حرارة الشوق ولا كسر الجليد في كلماتي .
متى ستعود لتطفئ تلك الحرارة وتذيب ذلك الجليد
متى ستعود لنرسوا على شاطئ الأمان
متى ستعود لنجمع حروفي وحروفك ونبني بها عشا صغيرا يتسع لإثنين فقط ولروحين فقط هما أنا وأنت .




رد مع اقتباس