وأنا قصدت بتلويحي بيد الرحيل ،
هو معرفة قدري عندكم استاذي الكريم ،
وتقيمكم لعملي-وإن كان لا يُجاوز العدم - .
وفي المحصلة :
الحمدلله " طلعت ما رخيص عندكم " .
استاذي الكريم /
أخبرتك من قبل ؛
أنتم لي قدوة - ولا اجاملك بقولي ذاك - .
وتلك الملاحظة ستكون نصب عيني بإذن الله.
لا تحرمنا من نصائحك تكرما .
كُن بخير وحسب.