إذا ساقك القدر أن تكون على محك الاتهام ...
واضطرك أن تكون في موضع الدفاع ...
لا لذنبك اقترفته ! بل وساوس شيطان ...
قد ألقاها في روع ذلك الإنسان ...


فارحل :
حينها بعيدا ... من غير أن تُبدي له أي اعتذار ... لأنه باعك بأبخس الأثمان ...
ولم يكن له دليل ادان على ذاك ! غير ذلك الوهم الذي ساقه له ذلك الشيطان !.