ربما الفراغ وقلة الأعمال لدى الفرد هي ما جعلته دائم الجلوس على الهاتف وتصفح كل ما يدور حول العام ويمضي الوقت دون الشعور به
نعلن الإستقلال عنه بملئ وقت الفراغ بقراءة الكتب أو السعي حول تحقيق هدف ما ربما كان يحوم في ذاكرتنا منذ زمن ولم نلتفت إليه بسبب الإنشغال بالهاتف وما فيه .
لم أستطع الإستقلال عنه ،
كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك، و كلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب .
It is better to remain silent at the risk of being thought a fool, than to talk and remove all doubt of it.