،،،
إن الذي اعتاد أن يفوّض أموره لله مُحسنًا الظنّ بما عنده فإنه يمتلك مُطلق الارتياح؛ فهو بين أن يدرك مطلبه، أو أن يرضا بما قُسم له لأنّه توكّل على الله فعلم أن لن يُضيّعه