كل يوم تقريباً تصلنا مثل هذه الرسائل المبطنة

وفي العادة بعض متلقي هذه الرسائل لا يدركها

على حقيقتها ولا يكترث بها الدماغ ، وتكون فوق

مستوى الإدراك .. بحيث لايمكن إدراك غايتها من

الوهلة الأولى لأنها تتجاوز الدفاعات الطبيعية للعقل

وتزرع الأفكار بدون حواجز أو مقدمات وهنا يكمن

خطرها الحقيقي ..

في الأخير لكل شخص تفاعل مختلف مع هذه الرسائل

دمت ياسيدي كاتب متألق ، كن بخير .