عندما يتعرض الإنسان الى الظلم في ماضيه : شخص يكرهه ويصرح بكرهه له او شخص يؤذيه بأي شكل .
فالمظلوم هنا لن ينسى ويؤثر هذا الظلم على حاضره ومستقبله ....
إذا كيف ينسى هذا الظلم الذي عاشه وحياته القاسيه ؟
عندما يقرأ ويتدبر القرآن ، عندما يتصدق ، يبتعد عن المعاصي والذنوب ويفعل الخير في الناس والمخلوقات .
هنا سيرى الخير بإذن الله تعالى ، فلن يكون عليه ان يتذكر الماضي الأليم ويركز فيه ، بل عليه ان يركز على نعم الله تعالى عليه وعلى الخير الذي يعيشه .
نعم ربما من الصعب ان ينسى الظلم وعلى كل حال يتعلم من ماضيه ويصبح اكثر وعيا بما يجري حوله ولكن في نفس الوقت يركز على الأمور السعيده التي يراها في حياته .
أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
السلام عليكم سيجي ..
إذا إستمر المرء بالنظر لماضيه السلبي سواء كان هو السبب
في سلبيته أو بفعل فاعل و عوامل أدت لهذا فلن
يفعل شيء لحاضره و مستقبله .
دائمآ كنت أقول عندما أريد أن أبني مستقبلي
أن لا أربط أهدافي بأشخاص قد عاصرتهم
بل تكون أهدافي مبنيه على ثقة و قوة صبر .
تشكر على الطرح عزيزي أتمنى أن أكون قد شاركت
مشاركة جيدة على متصفحك الرائع .
كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك، و كلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب .
It is better to remain silent at the risk of being thought a fool, than to talk and remove all doubt of it.
أنا لست بكامل لكنني أيضآ لست بمزيف .
مرت علي عبارة جميلة في رواية شيء يشبه النسيان لسعد عايد البدر
"أنا ضد النسيان لأنها فكرة مستعصية ستزيد حجم الوقوع في ذكرياتك، أنا من أصحاب التجاوز، أن تتذكر كل شيء بكل تفاصيله ولا تتأثر.. ذلك التجاوز."
فعلا قد يكون النسيان شيء شبه مستحيل
لكن من الممكن ان يدرب الانسان نفسه على تجاوز الذكريات والمواقف السيئه
و ان يتشافى الانسان من اوجاعه وذكرياته
من بعض طرق التشافي تفريغ الطاقة السلبية عن طريق التأمل او ممارسة اليوجا.
وان يشغل الانسان نفسه بأشياء تسعده وتملئ يومه بطاقة إيجابية
ان يفكر ويكرس جهده باليوم والحاضر والمستقبل فقط
ما كان بالامس انتهى والحمد لله
وعليكم السلام . صدقت وشكرا لمشاركتك .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــــبــــض
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
شكرا للمشاركه المفيده اختي ، ملاحضة : اليوجا فيها اوضاع تجعل الشخص يكفر بالله تعالى .مرت علي عبارة جميلة في رواية شيء يشبه النسيان لسعد عايد البدر
"أنا ضد النسيان لأنها فكرة مستعصية ستزيد حجم الوقوع في ذكرياتك، أنا من أصحاب التجاوز، أن تتذكر كل شيء بكل تفاصيله ولا تتأثر.. ذلك التجاوز."
فعلا قد يكون النسيان شيء شبه مستحيل
لكن من الممكن ان يدرب الانسان نفسه على تجاوز الذكريات والمواقف السيئه
و ان يتشافى الانسان من اوجاعه وذكرياته
من بعض طرق التشافي تفريغ الطاقة السلبية عن طريق التأمل او ممارسة اليوجا.
وان يشغل الانسان نفسه بأشياء تسعده وتملئ يومه بطاقة إيجابية
ان يفكر ويكرس جهده باليوم والحاضر والمستقبل فقط
ما كان بالامس انتهى والحمد لله
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
المطلوب أن نصنع نسخة افضل من أنفسنا
ونجعل الماضي وراء ظهورنا وننظر للحاضر
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
صدقت اخي مع صعوبة هذا الأمر .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
جميل الموضوع برغم بساطته
قد يبقى أثر الظلم بالنفس
ولكن اتوقع هناك ظلم قد يوثر على الشخص مدى الحياة
فمثلا سمعت عن حوادث ناس حرقوا بالأسيد وفقدوا البصر وتشوه الوجه
قد يرضى ويصبر ويسعى ولكن جزء كبير من المستقبل قد هدم وربما صعب جدا تجاوز هذا الظلم
ولكن نوع الظلم الذي قصدته بالموضوع
فيجب للشخص ان لا يجعل الماضي حجزا ويسعى لمستقبل أفضل
ولكن كلي ثقة ما أصاب الإنسان من ظلم هو أبتلاء من الله
ليعلمه ليكون أفضل
فَبِمَا رَحْمَةٍۢ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لَٱنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَٱعْفُ عَنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَوَكِّلِينَ
جميل اخوي .. لافك فوك .. ابدعت !
when you clarify the intention, the hope will be fulfilled ♡ ^ ♡
شكرا لكي اختي .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس