ذاك البحر الذي اعتدت المرور به دوما

لنتبادل الأحاديث سويا عن عالما سريا محفوظ بالروح...

يتسلمه مني ويغوص به في أعماقه ....

ويحدثني قائلا هيا أذهبي فقد شفيت روحك فلا تؤذيها مره آخرى ...