‏لا يوجد تبرير لسوء الخلق إطلاقاً، ‏لا نفسية سيئة ولا مزاج متعكر ولا غيره

‏والمحترم الخلوق مهما مر بظروف صعبة يبقى محترما خلوقا

‏إن الكرام وإن ضاقت معيشتهم دامت فضيلتهم والأصل غلاب.