من القائل : ( من تمنطق فقد تزندق ) وما المقصود بها !
الاجابه يجيب عليها صاحبنا العزيز سعيد الغافري ..
صباح الخير بصوت فيروز ..
هممم مثير للأهتمام فيه وجهة نظر ولو اني ادعم شوية وجهت نظر الشعراء لكن خلني أدلي برأيي المتواضع الحلو كالعاده ,,
عزيزي يا عزيزي يا سيجي
قبل ذي بدأ .. ما حلوه نقول (كفار) ..ما ضروري للى ما مسلم يكون كافر ! ههه صح ؟ ..
ما علينا
شو رايكم نتفق على انه الصلاة و الصوم و العمره واحتشام البنت وغيرها هي عبادات وتخص صاحبها فقط وليس لها علاقه بالاخلاق، ف الاخلاق هي الانسانيه والمعامله الحسنه وتقبلك للأخر وعدم الاكراه وعدم فرض امور دينك ب الاجبار.
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
من القائل : ( من تمنطق فقد تزندق ) وما المقصود بها !
الاجابه يجيب عليها صاحبنا العزيز سعيد الغافري ..
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
انا احلل العباره
والاخ الشاعر يجيب من القائل
احبب انا ادلي دلوي معك
عندنا في الطبيعة المنطق يقول لكل شيء بداية ونهاية ولكن هذا نظرا لتواجد الزمان والمكان فهل ان كان الزمان والمكان غير موجودين او يختلفان عما هو موجود سيكون لكل شيئ بداية ونهاية ام سيكون هذا الشيئ غير موجود اصلا
من تمنطق تزندق تعني استخدامنى المنطق في حياتنا الطبيعية وان لا نقحمه في اشياء نجهلها ونطبق عليها المنطق
احببت ان افسرها بهذاالمنظور ولا اقحمها بالدين
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
قال تعالى في سورة المائدة : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (72)).
شفتي ، الله تعالى وصفهم انهم كفار يعني ما كلامي انا .
اما باقي كلامش ف صحيح ما تلاحضي ان شي دول تحارب المسلمين في الوقت الحاضر ، فالمشكله فيهم وليست فينا نحن .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
بالرغم من ان مودي تعبان شوي وجالسه هذي الفتره ادور وظيفه لكن ماعليه بجاوب عليك بالمنطق وكذا ..
قبل كل شئ كل عام وانت بخير عيدكم مبارك علشان اكون من الاوائل المليون للى يهنوك بالعيد ونشاء الله ايامك كلها اعياد قول امين ..
المهم نرجع لهذا .. صلب الموضوع ولا مو تسموه ..
سورة المائدة .. الايه رقم 72
خلنا نراجع تفسير مجمع البيان ، ج3 ، ص 391-394 .. ولا اقولك بلاها نراجع بسوي التفسير هنا
تفسير مجمع البيانقال تعالى : {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ * لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [المائدة 72-74].عاد تعالى إلى ذكر النصارى ، فقال : {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ} وهذا مذهب اليعقوبية منهم ، لأنهم قالوا : إن الله اتحد بالمسيح اتحاد الذات ، فصارا شيئا واحدا ، وصار الناسوت لاهوتا ، وذلك قولهم إنه الاله {وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ} أي : خالقي وخالقكم ، ومالكي ومالككم ، وإني وإياكم عبيده {إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ} أي بأن يزعم أن غيره يستحق العبادة مع ما ثبت أنه لا يقدر أحد على فعل ما يستحق به العبادة ، سوى الله تعالى {فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ} والتحريم هاهنا تحريم منع ، لا تحريم عبادة ، ومعناه فإن الله يمنعه الجنة {وَمَأْوَاهُ} أي : مصيره {النَّارُ} وهذا كله إخبار من المسيح لقومه {وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} معناه : لا ناصر لهم يخلصهم مما هم فيه من أنواع العذاب ، ثم أقسم تعالى قسما آخر فقال {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ} والقائلون بهذه المقالة جمهور النصارى من الملكانية ، واليعقوبية ، والنسطورية ، لأنهم يقولون : " ثلاثة أقاليم جوهر واحد : آب ، وابن ، وروح القدس ، إله واحد " ، ولا يقولون ثلاثة آلهة ، ويمنعون من هذه العبارة وإن كان يلزمهم أن يقولوا ثلاثة آلهة ، فصح أن يحكى عنهم بالعبارة اللازمة ، وإنما قلنا إنه يلزمهم ذلك ، لأنهم يقولون : الابن إله ، والأب إله ، وروح القدس إله . والابن ليس هو الأب {وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ} أي : ليس إله إلا إلها واحدا ، وإنما دخلت من للتوكيد {وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ} أي : وإن لم يرجعوا ويتوبوا عما يقولون من القول بالتثليث ، أقسم {لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} وإنما خص سبحانه (2) الذين يستمرون على كفرهم ، لأنه علم أن بعضهم يؤمن ، عن أبي علي الجبائي ، والزجاج . وقيل : إنه عم بقوله {الَّذِينَ كَفَرُوا} الفريقين الذين قالوا : إن الله هو المسيح بن مريم ، والذين قالوا : إن الله هو ثالث ثلاثة ، والضمير عائد إلى أهل الكتاب .وليس في هذا دلالة على أن في أفعال الجوارح ما هو كفر ، لأنه إنما يتضمن أن من قال : إنه ثالث ثلاثة ، فهو كافر ، ولا خلاف في ذلك ، فإن من قال : إن الكفر هو الجحود بالقلب ، قال : إن في أفعال الجوارح ما يدل على الكفر الذي هو الجحود مثل هذه المقالة ، ومثل السجود للصنم ، وغير ذلك ، فلا دلالة في الآية على ما قالوه {أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ} قال الفراء : هذا أمر في لفظ الاستفهام ، وقد يرد الامر بلفظ الاستفهام كقوله {فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} وإنما دخلت {إِلَى} لان معنى التوبة الرجوع إلى طاعة الله ، لان التائب بمنزلة من ذهب عنها ، ثم عاد إليها {وَيَسْتَغْفِرُونَهُ} الفرق بين التوبة والاستغفار أن الاستغفار : طلب المغفرة بالدعاء ، والتوبة ، أو غيرهما من الطاعة ، والتوبة الندم على المعصية مع العزم على أن لا يعود إلى مثلها في القبح .والاستغفار مع الإصرار على القبيح لا يصح {وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} يغفر الذنوب ويسترها رحمة منه لعباده ، وفي هذه الآية تحريض على التوبة ، وحث على الاستغفار .{مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [المائدة : 75] .لما قدم سبحانه ذكر مقالات النصارى ، عقبه بالرد عليهم والحجاج لهم ، فقال : {مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ} أي : ليس هو بإله {قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ} أي : كما أن الرسل الذين مضوا قبله ، ليسوا بآلهة ، وإن أتوا بالمعجزات الباهرات ، فكذلك المسيح . فمن ادعى له الإلهية ، فهو كمن ادعى لهم الإلهية لتساويهم في المنزلة {وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ} لأنها تصدق بآيات ربها ، ومنزلة ولدها ، وتصدقه فيما أخبرها به ، بدلالة قوله {وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا} عن الحسن ، والجبائي ، وقيل : سميت صديقة لكثرة صدقها ، وعظم منزلتها فيما تصدق به من أمرها {كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ} قيل فيه قولان أحدهما : إنه احتجاج على النصارى بأن من ولده النساء ، ويأكل الطعام ، لا يكون إلها للعباد ، لان سبيله سبيلهم في الحاجة إلى الصانع المدبر . والمعنى : إنهما كانا يعيشان بالغذاء ، كما يعيش سائر الخلق ، فكيف يكون إلها من لا يقيمه إلا أكل الطعام : وهذا معنى قول ابن عباس . والثاني : إن ذلك كناية عن قضاء الحاجة ، لأن من أكل الطعام ، لا بد له من الحدث ، فلما ذكر الأكل ، صار كأنه أخبر عن عاقبته {انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ} أمر سبحانه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأمته ، بأن يفكروا فيما بين تعالى من الآيات أي : الدلالات على بطلان ما اعتقدوه من ربوبية المسيح ، ثم أمر بأن ينظر {ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} أي : كيف يصرفون عن الحق الذي يؤدي إليه تدبر الآيات .
اقرأه لما تكون كذا فاضي ورايق ..
جل جلاله .. الله سبحانه تو للي قال
مش نحن اللى نقسم الناس وننعت الناس بالكفار ولكنه هو الله ..
لذلك مفروض نركز في موقعنا من الدين ونترك للى مالنا يد فيه ..
كل المتدينيين في العالم يعرفون ان التدين شي خاص بينهم وبين ربهم الا المتدينيين العرب يحسبون معناه ما تحترم اصحاب المعتقدات الثانية
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
غريبه صديقي ما سويت موضوع حال اللى تو مستوي في القدس ..
توقعت تو افتح السبله اشوفك منزل شئ .. متعوده على مواضعيك
الله يسعدك
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
كتبت عن فلسطين بتحصليه في السبله الإسلاميه .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم