قصه حزينه وسعيده في الوقت نفسه الخرافات كان لها حضورا في القصه وهذا يعلمنا ان لا ننجرف ورائها فكما يقال : خروفة عجايز .
اعجبتني ان افراد القريه طيبون ومتماسكون وكانت كلا الفتاتين ناضجتين عقلياً رغم ايمانهما بخرافة الشجرة يبدوا من احداث القصه ان عمرهما بين 14 و 20 سنه .