ذكريااااات رمضان

يوم كنا صغار كانت العائلة كلها تفطر في بيت واحد والصغيرين يحجزوهم في
البيت الثاني ويغلق الباب من برا، ويقحم أكبرنا ويفتح لنا الباب
وننتشح لهم..

ومنها كنا كل يوم نتقهوى عند حد، ما تتفوت القهاوي والسوالف والضحك

وأقربها وأجملها والتي فرق بيننا كورونا، تجتمع النساء والبنات لإقامة الحلقات الفجرية
من بعد صلاة الفجر إلى الساعة الثامنة صباحًا، أصبحت كل أم وكل بنت في
البلد تفتقد تلك الحلقات في هذه السنتين..