....
وقبل كم يوم في مثل هذا الوقت
كنت جالسة أتذمر ليش حياتي كأنها ثابتة ما تتغير
وطبعا لا إراديا فتحت ع أنستجرام واول مقطع فيديو أشوف ل رجل من غزة فقد كل أسرته بأستثناء طفل صغير وطبعا فقد بيته مباشرة أول سؤال جاء ع بالي وأنتي وش فقدتي دام أبوي وأمي وأخواني وأخواتي وكل أهلي بخير وأكثر من كذا كانت كلمة الأمان تردد كثير في عقلي أستغفرت ربي واستحيت من نفسي
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا على كل نعمة ولحظة فرح توقت قلبي دائما وأبداً