وَلِهتُ وِصالكَ كأنّما ، عودتك هي طوقُ نجاتي من الغرقِ
وَ كرِهتُ أن تعُودَ كَأنّما ، وصلُكَ هُو ما رماني للغَرَقِ !
وَلِهتُ وِصالكَ كأنّما ، عودتك هي طوقُ نجاتي من الغرقِ
وَ كرِهتُ أن تعُودَ كَأنّما ، وصلُكَ هُو ما رماني للغَرَقِ !
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..