دَعُوني أُعبّر عَن سعادتي !
أولاً :
أخي الفاضِل " عديل "
شُكرًا لا تنتهي ، شَرفٌ هُو أن أَتنقّلَ بينَ الأزقةِ لأجدَ مُدوّنتِكَ صُدفةً و أدخلها باحِثةً عن رشفةِ حَرفٍ ..
لأجدَ اِسمي فيها !
شُكرًا حدّ السّماءِ ..... حَقًا أسعدني ذلك جدًا
ثَانيًا :
جَميعُكم ، جميعُكم ..
شُكرًا من قَلبي ،
![]()
![]()
أتيتُ إِلى هُنا أجرُّ حرفيَ إلى حيثُ ظننتُ أنهُ سيبقى وحيدًا ..
في الأيّامِ القليلةِ الماضيةِ التي أتيتُ فيها ..
لَم أتوقّع أن تصلني أكثرَ من أربعة رسائل في الخَاص !!
ترحيبًا و تعقيبًا ، و لُطفًا !
شُكرًا جميعًا ..
رغمَ أنني أُسمي نفسي " كاتبة صغيرة "
إلا أنني أقِفُ هُنا عاجزةً عن وَصفِ سعادتي بلطفُكم في الأيّامِ الماضية ..
مِن أعمااااااااقِ قلبي ، شُكرًا لكم ..
وَ أتمنّى حَقًا أن يُضيفَ تواجدي الصّغيرُ هُنا شيئًا ..
إن لم يكُن مُفيدًا ، لا مُزعجًا على الأقلّ ..
شُكرًا مُجددًا ، و مِرارًا وتكرارًا .... شُكرًا !