إِنني أَتساءلُ حَقًا ..
كَم سَيغمُرني لُطفكم بَعد ؟؟
مَرَحبٌ بجميعِكُم هُنا مؤكَّد ، سَعيدٌ هُوَ قلبي بِـروعةِ قُلوبِكم ..
مِنَ الشَّرفِ حَقًا أن أجِدَ اِسميَ في مدوّناتِكُم ،
سَعادتي لا تُوصَف .. أظنّ أنَّ لُطفكُم كانَ عونًا لي في اِستعادةِ نفسِي التي كِدتُ أفقِدهَا في معاركي الأخيرة ..
فشُكرًا لا تَتنتهي ، وَ أهلاً إلى ما لا نهاية !
كُلُّ امتناني سيِّد بركان ..