أتساءل دائما مالذي كان بيننا في أي تصنيف أضعه في خانه الحب أم الصداقة
أم في خانه الغرباء الذي يلتقًون صدفة يقضون الوقت ، ثم يرحلون دون نية اللقاء مره أخرى."


^

هكذا بعض العلاقات
تأتي ثمَ ترحل دون هدف أو صورة واضحة!