بالفعل نحن من نترك لهم مساحه للعبث بحياتنا
سُعدت جدا بقراءة نصك الجميل
واصل إبداعك
بارك الله فيك
لا زلنا:
نتنفس الحياة ونتهادى بين جنباتها نُقارع ما يكتنفها وينتابها من غربة روح وبعد جسد ...
فبينما كان الوصل نتقاسمه بين من نبدد بهم ذاك الضيق والأدواء ...
لنشكو لهم ما حضر ... ووقع في كياننا ووجداننا من رزايا ثقال ...
قد أثقلت كاهل صبرنا ... وعزمنا ... لتكون السكينة بمواساتهم لنا ...
والمسح على قلوبنا بكلمات التشجيع والإطراء ...
ألى أن تبدّل الحال للنقيض:
فبعدما كان ذكرهم لنا دواء... أصبح هو الداء !
وبينما كان التواصل معهم سر الحياة ... بات بُعدهم عنا
فيه معنى الحياة !
السعادة:
هي التي يسعى إليها ويخطب ودها كل الأنام ... ويُسعى لنيلها _ ولو بذلوا من أجلها كل غالٍ ورخيص _
ومن فروعها تلك المشاعر التي تُمنح من غير مقابل .... بل تكون عن طيب نفس ...
لمن تَربّع على عرش القلب ... وفيه استوطن وعاش ...
وليس:
هنالك أعظم من أن تكون تلك المشاعر أداة ضغط وابتزاز !
من قبل من أهديناهم عزيزها وعظيمها ...
لأنهم:
يعلمون مدى الكم الهائل من المعزة والمحبة قد افردناها لهم ...
وأن الحياة لدينا من دونهم ليس لها طعم ولا لون !
يريدون:
منا أن نجري خلفهم ... نتوسل إليهم ... نُصّرح ونصدح بصعوبة الحياة من دونهم ...
لنبقى بعدهم بين حالين نتقلب بين حديهما :
الحاجة لتلك المشاعر المتبادلة التي كنا نعزف على لحن حروفها ...
وبين الفراغ الذي أحدثه بعدهم عنا ...
عندما نبث الشكوى لأحدهم يقول:
لا يستحقون هذا الذي أصابك من قِبَلِهم !
تذكُرُهم وهم قد جعلوك في طيات ماضيهم !
تتقرب منهم ... وهم يبتعدون عنك بتعاليهم !
تتودد إليهم ... وهم يقابلون ذاك بالجفاء !
ويُشيحون عنك بوجوههم !
ففي:
بعض المرات نلوم أنفسنا ... لأننا نحن من كان السبب في كل ذلك !
حين أفردنا لهم الحب ... وأغرقناهم به ... حتى جعلناهم من ذلك ...
يَعظمَون في أعينهم ... ونفوسهم ... ليكون منهم ذاك :
الغرور
و
البعد
و
الجحود
تنتشينا:
وتناغينا بعض الوشوشات التي بها نُسكّن ما فينا ...
بأن الحياة:
لن تتوقف في بعدهم ... وإن كنا تعودنا قربهم ووصلهم ...
نُحاول عبثاً طردهم من واقعنا ... من تفاصيل حياتنا ...
ولكن نفشل في كل مرة!
فطيفهم لا يزال يتعاهدنا...
ليفرضوا بذاك أنفسهم علينا!
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
بالفعل نحن من نترك لهم مساحه للعبث بحياتنا
سُعدت جدا بقراءة نصك الجميل
واصل إبداعك
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الذكريات هي من توصلنا إلى هذا العبث
لأننا من صنعناها ..
فلننظر إليها كصعودنا لقمة بعد عثرات،،
أحسنت مهاجر ،وُفّقت
-( لَا تَدْرِي لَعَلّ الله يُحدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرَا )-
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا مهاجر ..
لازلت كما انت تتربع على عرش الادب الرفيع والراقي
الف شكر لإبداع فكرك وقلمك العذب
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
ماشاء الله عليك
ابداع في السرد والكلمات المعبره
بارك الله فيك بالتوفيق لك..
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
مهاجر
إستوطنته الخواطر…
تقديري..
الـدين الـمـعـاملــة
فعلا عبثا نحاول
نحن من تركنا لهم مساحة العبث
نص جميل
مبدع انت يااخي مهاجر
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
الروح وما اعجبها واراقها واصدقها
عندما تألف فهي تألف لذات الروح
لنقاء لشعور لصفاء لسمو تلك الروح
بعيدا عن كل مايدنس ذالك
اللولف..
لذا اقسى ما يصيبه ان تخذل ممن ظنته الأمان
دمت بخير
ودام مدادك متالقاً دائماً
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
عبثا تحاول لا فناء لثائرٍ
أنا كالقيامة ذات يومٍ آت
جميل جدا أيها المهاجر
تلك الأفكار والمشاعر الجياشه
التي ان دلت علي شيء
فهي تدل على وفائك للحروف
وتدفق الكلمات
الى الأمام دائما
التعديل الأخير تم بواسطة مرتاح ويتصنع قلبي الراحة ; 28-08-2021 الساعة 08:34 PM
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
نص جميل استمتعت بقراءة الحياة فيه واقعي جدا ..
ربي يعطيك العافيه
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا