،،،،
يا أيّها العمرُ السريعُ خذلتني
‏ووضعتَ أحمالًا على أحمالي
‏خذني إلى عمر الصغار لأنني
‏لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ
‏فاروق جويده