أهلاً ..
كأني أطلتُ الغِيابَ هُنا ..
سرقتني وسائلُ التواصل مجددًا رُبّما ..
لا بأس ..
لا مفرّ من التدوينِ هُنا مُجددًا ..
لا زِلتُ بعيدةً عن بلدي ...
عُمان الحبيبة ، قلبي يتألّمُ لأجلكِ ..
آثار إعصار شاهين وصلت لأعماق شعوري و أبكتني رغم أنني لست هناك ..
يارب لُطفك ..
السّادس من تشرين الأول .. 2021
الساعة الثامنة و النصف مساءً ..





رد مع اقتباس