ليكن في رصيد علمك ...
أن ما يسيل من حبرٍ على سطور صفحتك ...
لن يبلغ لمنتهى حقيقته سواك ...
لأنك أنت من تعيش الواقع ...
أكان واقعك ... أو أن يكون بلسان الحال ...
لأن المتلقي ... سيطال ما يقع في قلبه ...
من غير أن يستخدم حينها عقله ... فيقع في شِراكِ
التعجل ... ليُطلق من ذاك حكمه ... وفق ما يشتهيه هواه !