همسة مُحب :
حتى وأنت في عظيم المحنة ...
وأنت في ذلك الألم ...
الذي يجثوا على صدرك ...

لا تفقد الأمل ...
لأن من أوجدك ...
هو من يُريد منك أن تدنو منه ...
فقد اشتاق لسماع صوتك ...

فما عليك :
غير الاسراع إليه ...
وإناخة مطايا الحاجة عند بابه ...
وبعدها ...
سيُبدل الله حزنك فرحا ...
ويجعل لك من ذلك الضيق سعادة ...
وألقا .