عن ذلك العذر ...
بات متهافت ... لا يرقى ليكون
مقبولا ...

إذا ما جاء من تعثرت به قدم السؤال ...
وهو لديه متسعٌ من الوقت لذاك السؤال ...
ما يُعادل في سعتها حجم السماء !