نحتاج إلى المصالحة مع أنفسنا ...
والجلوس معها ... ومعرفة حالها ...
وأحوالها ... وما ترنو له وترجوه ...
لتكون الهدنة مقدمة الترويض ...
وسوقها لمراتع الخير ...
وما يُعليها لقمم القيم ...
وعظيم المعالي ...

فالنفس حالها كحال الطفل تحتاج :
لتوجيه
وتصحيح
وتعليمها معالم الطريق ،
كي تكون لنا منقادة .