لا تزال القهوة ...
من صنوف ادماني ...

حيث أني ادمنتها ... فقد جعلتها
رفيق دربي ... ومؤنسي عند سهري ...
ومنشطي عند مطالعتي وقراءتي ...

وكأني حين لا اتناولها ...
أن هناك شيء ينقصني .