قلقٌ يرافقهُ..
و
يسهرهُ معهْ،
والغائبون-
بدونِ عذرٍ-
لم يواسوا
أدمعَهْ!
من أينَ لي تأريخُ ما
يشكو؟
لأعرفَ أي
حزنٍ قادهُ للبئرِ،
أركضَ في
المدامعَ
والأغاني..
كي
يعودَ
ونجمَعهْ