الله المستعان
أقدم رجل في مصر على إنهاء حياة زوجته الخائنة، وذلك بعدما اكتشف أنها على علاقة غير شرعية بخطيب ابنتهما.
وأقر الزوج بقيامه بقتل زوجته، موضحا أن القصة بدأت، عندما مرضت زوجته ذات يوم فاستدعى الطبيب الذي يسكن بالقرب من منزلهم.
وأوضح أن تلك الزيارة كانت بمثابة الفتيل الذي أشعل النار في بيته، حيث حضر الطبيب إلى المنزل وقام بالكشـف على الزوجة، وأعطاها العلاج وطلب منها المداومة عليه لمدة أسبوع، كان يتردد خلاله لمتابعة علاجها.
وأشار إلى أنه بعد مرور 3 أشهر تقدم الطبيب لخطبة ابنته، وتمت الخطوبة، ومرت الأيام وفجأة تبدلت أحاسيس ابنته وباتت لا تطيق صورته وتنفر من لقائه.
ويقول الزوج: “واجهتها بهذا التحول فقررت أنها أصدرت قراراً لا رجعة فيه بفسخ هذه الخطبة، وأنها اكتشفت أنه لن يكون الزوج المناسب لها وأنه مخادع وكاذب”.
وأضاف: “فوجئت بخطاب يصلني على محل عملي” ينص على أن: “مراتك على علاقة مع عريس ابنتك”.
وأوضح أنه لم يفصح لزوجته عن علمه بخيانتها، وفى بداية العام استقر الرجل على بدء حياة جديدة مع زوجته ونسيان ما مضى، إلا أنها كانت الصدمة الثانية عثر على الدبلة الخاصة بزوجته منقوش عليها اسم الطبيب وليس اسمه.
وواجه الزوج زوجته بالخيانة، لترد دون إنكار “نعم أحبه”، قائلا: “لم أدر ماذا أفعـل ولم أتمالك نفسي وأنا أمسك بالسكين فغرستها في قلبها”.
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
الله المستعان
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
وبالمرة سكين وقتل
سبحان الله شعب حياتهم كلها جرائم وخيانة
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
الله المستعان الغضب مصيبة
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون