نعم ان كانت من شخص مهم عنده ولكنه يعود ويشتعل لاحقاً ربما .
،،،
،،،
هل ينطفئ الإنسان من كلمة؟"
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
نعم ان كانت من شخص مهم عنده ولكنه يعود ويشتعل لاحقاً ربما .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
مرحبًا
قد ينطفي…
و ربما ينطفي الجزء المخصص لذلك الشخص..
ولكن بعض الكلام اشد من وقع السهام..
والأهم العودة للحياة
فهي لا تقف عند كلمة أو شخص أو موقف..
تقديري
السلام عليكم..
هذا يعتمد على حسب شخصية الإنسان.. هُناك من ينطفئ من حرف أو من اشارة أو غمزه.. وبعضهم لو تحاول تطفيه بمطافئ الكون كلها.. ماتقدر
لا تأسفن على غــــدر الزمان لطالما ... رقصت على جثـث الأسود كـــلاب
لاتحسبن بغدرها تعلو على أسيادها ... تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
ماهمني من تكــــلم من ورى ظــهــري.. المــهم إنـــه في حــضــوري ياكـــل تبــن
.
.
.
.
.
.
.
A
"الفارسي"
كل مايخص مباراة عمان والأردن 18/06/2013 في التقديم المميز
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
لا تأسفن على غــــدر الزمان لطالما ... رقصت على جثـث الأسود كـــلاب
لاتحسبن بغدرها تعلو على أسيادها ... تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
ماهمني من تكــــلم من ورى ظــهــري.. المــهم إنـــه في حــضــوري ياكـــل تبــن
.
.
.
.
.
.
.
A
"الفارسي"
كل مايخص مباراة عمان والأردن 18/06/2013 في التقديم المميز
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
هذا يعتمد على الشخص نفسه ومن من كانت الكلمة
فربما الكلمة الجارحة ممن نحب لها وقع قوي على القلوب
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان