بالفعل عندما يكون إيمان المرء بربه قويا فإنه يتخطى ويتجاوز البلاء أسرع من غيره .
شكرا للطرح
تعلمت ان الانسان مهما اصابه من البلاء في صحته او ماله او علاقاته الاجتماعيه فإنها تكون هينه ان تمسك بدينه وقرأ القرآن وفعل الخير للناس بدعوه صادقه او صدقه او افشى السلام .
والمسلمون مأمورون بأن يكونوا شيئًا واحدًا جسدًا واحدًا وبناء واحدًا في التعاون على البر والتقوى، وفي التعلم من بعضهم لبعض، ودعم بعضهم بعضًا، ومواساة بعضهم بعضًا في كل الأمور، كما قال الله جل وعلا في كتابه العظيم: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، فالمؤمنون إخوة فعليهم الإصلاح فيما بينهم، وعليهم أن يواسي بعضهم بعضًا، وأن يردعوا ظالمهم ويحسنوا إلى مظلومهم ويعطوه ظلامته، وأن يواسوا فقيرهم ويشدوا عضده وأن يعينوا إخوانهم الفقراء على سد حاجاتهم، ويقول النبي ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه. ويقول عليه الصلاة والسلام: مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، فالمؤمنون واجبهم التعاون فيما ينفعهم في الدنيا والآخرة، .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
بالفعل عندما يكون إيمان المرء بربه قويا فإنه يتخطى ويتجاوز البلاء أسرع من غيره .
شكرا للطرح
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
طرح جميل ومفيد بارك الله فيك
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
احسنت اخي العزيز وبارك الله فيك
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم