صدّق ذلكَ الشعور الملحّ _ أثناء تداعي الصور والأشخاص والمواقف _ بأن اللهَ ناصرٌ ثباتك ، ومعزٌّ ضعفك ومنتشلٌ توهجك في خِضمِّ تلك الفوضى !