* لَا يَحِقُّ لَكَ
اِسْتِعَادَةَ الْأَشْيَاءِ الَّتِي لَمْ تَشْعُرْ بِقِيْمَتِهَا
إِلَّا بَعْدَ فَوَاتِ الْأَوَانِ ،
نَصِيْبَكَ مِنْ الْاِسْتِيْقَاظِ الْمُتَأَخِرِ
هُوَ مُشَاهَدَتُهَا تَبْتَعِدْ ... !
||⚙️