تلك الكلمة " لو " هي تعتصر بين ثنايا حروف الندم والحسرة
وإن كان تقادم عهدها ونفعها بعد ذهاب ذاك الموقف ،

من :
ذلك نتعلم بأن هنالك مواقف وجب
علينا التعامل معها بحساب دقيق بقدر المستطاع ،
"
كي لا تُخلَّف لنا ألماً وندما " .