شكرا ايتها المرأة الخبيره

[أوراق ناعمة]

مقالة ترفع الروح المعنوية

*سُئِلَت امرأة جميلة ..تجاوزت الثلاثين من العمر ولها من الثقافة وتجارب الحياة ما يكفي للإجابة عن اي سؤال يطرح عليها .. ما الذي يستحق المغامرة من أجله في حياتك؟*
*اجابت :
*شيئان أغامر من أجلهما في حياتي :*
*ًں”¹ وطن آمن مستقر أعيش فيه بسلام.*
*ًں”¹ ورجل وصل الخمسين عاماً من عمره. فالرجل الذي يصل الخمسين من العمر .. يستحق المغامرة من أجله ..*

*جاوبوها : يقولون اظ•نه كبر .. وليس له الحق أن يعشق*
*قالت لهم :*
*أنتم مخطيظ”ون .. لايفهم العشق إلا الكبار ياسادة ..*
*فالرجل بعد دخوله الخمسين .. بحر رجولة عميق .. الحذر من اظ”مواجه اظ•ن لم تجيدوا السباحة.*
*وهو أيضاً كالقصيدة العصماء .. لا يفهمها اظ•لا الذواقة.*
*الرجل بعدما يصل الخمسين عاماً .. لا يقاس عمره بالسنين والأعوام .. فهو مثل النبتة .. كلما أغدقت عليها بالحب و الإهتمام .. ازدادت رجولته!!*
*وهو مع براءته وصدق مشاعره .. يجمع كل مراحل العمر في سلة واحدة ..*
*فهو مجنون حين يحب .. وطفل حين يبكي .. وناضج عند المواقف الصعبة.*
*جميل كالسلام .. قوي كالحرب .. رقِيق كالخيال .. عاقِل كالمنطِق .. مجنون كالتارِيخ .. وعظيم كمقاتل يدافع عن اظ”رضه.*
*هو ورد على ورد على ورد .. وهو نبع من الحنان.*
*هِو رجل اظ•غريقي الهوى .. فرعوني العشق .. بابلي الاظ•حساس .. شامِي الشعور .. عربي الشهامة والغيرة .. واظ•ن اِظ•بتسم وجد اظ”لف كوكب يدور حوله ..*
*هذا الرجل يحب بصدق .. يعشق بجنوووون.*
*إنه كل ما تتمناه أي إمرأة ..*

*شكرا لك أيتها المرأة الذواقة .. ومبارك لكل رجل وصل الخمسين من عمره. ًںŒ¹

ما يلك حاجه ابو قيس الشايب ما يعرف غير العصى والغميضه وماشي بارض فيه