مما نَعجبُ منه :
حين يسير الواحد منا في هذه الحياة ...
وهو يحمل في عقلة أن السعادة حالة عابرة ...
وأن الحزن له مَديدَ العُمر / والزيادة !


والأعظم من كُل ذَلكَ :
حين يجعلُها الحقيقة المُطلقة ...
التي لا يَختلفُ عَلَيهَا اثنَان !