في دائرة القلق :
يكون الماضي ...
الشبح الذي يُطاردُ سعادتك ،

والمستقبل ...
هوذاك المصير _ في الباطن من عقلك _
الذي تلاقي فيه حتفك !

وما عليك حيال ذلك :
غير أن تجعل من الماضي ...
مدرسة منها تتعلم درسك ،

ومن المستقبل ...
ما يكون لكَ فيه قِبلةٌ تُحقق فيه هدفك .