عن ذلك الغياب الذي في كل مرة ،
يأتي السؤال على قافية العادة ...
كيف أنتم ؟!

ليكون الجواب _ الذي هم على يقينٍ بمعرفته _
حالنا في غيابكم بات كحال الأرض
الجدباء ،
التي تنتظرُ _
متوسلةً _ قَطر َ السماء .