في هذا الزمان يتمنى الواحد منا أن يكون له قلبا قاسيا ...
من أجل أن نصد كل طارقٍ يطرق باب قلوبنا ...
كي لا تُصيبنا الصدمة ممن أحببناهم ...
فيقابلوا الوفاء بالهجران !