مساء الخير ...
تلهمني زقزقات الطيور ونسمات الصباح وعبق الورود فاغدوا كطائر يحلق في المدى ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مساء الخير ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وللصباح امنيات ان تغدوا ساعاته اجمل ...صباح السعادة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
متحجر :
من تغرقه المشاعر والعواطف ،
وتحيق به ،
ومع هذا يترفع ، وكأن الأمر لا يعنيه !
ويكون له دافع !
" الامبالاة " :
تلك القاصمة
التي تقصم ظهر الوصل ،
وتدكدك صروح التقارب ،
حين :
تجعل من الإقبال إدبارا ، ومن التقارب تباعدا ،
لتسير الحياة في خضمها ، بين جاذبية الشوق ،
وبين نكوص بطعم المكابرة ،
وليت الأمر يكون بيد المرء المنكوب ،
ليطوي صفحة الجفاء ،
ويغلق باب الرجاء ، ليرتاح من عناء التفكير،
ومن حنين يسحب الهم والعناء ،
هي :
أفكار تفد مع كل نسمة يحركها نبض الشوق ،
ليرتمي بعدها ذاك المتيم بين أحضان البعد !
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
كم هو صعب :
عندما نحتاج لبسط التبريرات ، وكشف ما تتخلل العبارات أكانت منطوقة أو مكتوبة ، حين يهيم الشك وتجثم الريبة ، ويقدم سوء الفهم والظن ليكون كل ذاك هو الجاثم على صدر حسن الظن وتلكم الطيبة .
ليكون الصمت في معناه هو :
" بكاء الروح عندما لا يفهمك أحد " .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
لا شيء يساوي العافية في هذه الحياة فمن يدركها فليحمد الله عليها..اللهم بارك في صحتنا وعمرنا..وارزقنا العافية..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اليهم يحدونا الامل ...فجسر اللقاء لن ينقطع ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
القهوة انتماء وتعمق.
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة