الجلوس في طوارئ المستشفى ساعة واحدة فقط
كفيلة بإخبارك عن نعم لاتشعر بها
وعن أناس يشتكون الالآم وعن دموع الوداع وعن صبر المحتسبين
فالحمد لله على مانحن به.
الجلوس في طوارئ المستشفى ساعة واحدة فقط
كفيلة بإخبارك عن نعم لاتشعر بها
وعن أناس يشتكون الالآم وعن دموع الوداع وعن صبر المحتسبين
فالحمد لله على مانحن به.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ