الجلوس في طوارئ المستشفى ساعة واحدة فقط

كفيلة بإخبارك عن نعم لاتشعر بها

وعن أناس يشتكون الالآم وعن دموع الوداع وعن صبر المحتسبين


‏فالحمد لله على مانحن به.